تقريبًا 13.6%
من المدارس في سوريا لا تعمل بسبب الدمار أو نقص الموارد أو نقص المعدات.
المساعدة التعليمية وتطوير المدارس
أكثر من 352,400
لا يوجد لدى الأطفال في سوريا مدرسة محلية عاملة. ونتيجة لذلك، فإنهم يحرمون من فرصة الحصول على التعليم أو يتعلمون في ظروف غير كريمة.
في سوريا، غالباً ما يفتقر الأطفال إلى أبسط الظروف الأساسية للتعلم: الفصول الدراسية الآمنة والكتب ومواد التعلم.
ستساعد تبرعاتكم في توفير بيئة تعليمية لائقة لبعض الأطفال.


مساهمتكم في تحسين ظروف التعلم للأطفال السوريين
في سوريا، ينشأ آلاف الأطفال في عالم يتسم بالصراع وانعدام الأمن. لقد دمرت مباني مدارسهم، وأصبحت فصولهم الدراسية في كثير من الأحيان مجرد خيام بسيطة - لكن أملهم في مستقبل أفضل لا يزال قائما.
ويبذل المعلمون جهودا يومية لتقديم وجهة نظر للطلاب، ولكن الموارد نادرة.
حقائق حزينة:
- العديد من المدارس في سوريا مدمرة أو غير صالحة للعمل. (اعتبارًا من مارس 2025: 1762 مدرسة)
- في كثير من الأحيان يقوم المعلمون بالتدريس دون وجود المواد أو البنية التحتية المناسبة.
-
دعمنا التعليمي
Deine Spende unterstützt an erster Stelle das Nothilfe-Schulangebot der Hilfsorganisation EDC und ermöglicht so Kindern und Jugendlichen, die für längere Zeiten keine Schule besuchen konnten, einen schnellen Wiedereinstieg ins Bildungssystem. Das Programm bietet nicht nur ein effizientes Lernprogramm, sondern unterstützt die Schüler auch psychologisch, um ihnen den Übergang zurück in eine reguläre Schule oder eine berufliche Zukunft zu erleichtern.
على المدى القصير، سوف تساعد تبرعاتك في الحفاظ على 4 مدارس تابعة لمنظمة الإغاثة EDC بما في ذلك رواتب المعلمين وتكاليف الغرف ومواد التدريس. تعرف على المزيد حول مدارس EDC.
وفي الأمد المتوسط، فإنه يساهم في ظروف التعلم للطلاب في سوريا، كما يتم التخطيط لدعم المدارس الأخرى، وخاصة فيما يتعلق بالموضوع المعدات والمواد التعليمية.
وعلى المدى الطويل، نهدف إلى تطوير مفهوم شامل للمشروع بالتعاون مع المؤسسات والمواقع الرسمية الأخرى، يجعل المدارس في سوريا أكثر ملاءمة للأطفال وصديقة للبيئة ويهدف إلى تجديد المدارس بكفاءة الطاقة وبشكل مستدام. وسوف يستفيد من تبرعكم هذا الجانب أيضًا.

كل تبرع يساعد.
شكرا لمساهمتك!
تبرعك يمكن أن يحدث فرقًا حقيقيًا ويغير حياة الناس.